top of page

صعوبات في "التعلم عن بعد" خلال فترة كورونا

وضعت أزمة كورونا نظام التعليم في مواجهة مع التحدي المتمثل في التعلم عبر الإنترنت، وأجبرت المدارس،الطلاب وأولياء الأمور على أقلمة عادات التعلم والتعليم مع الوضع الجديد. إحدى الصعوبات الرئيسية هي وصول الطلاب الى البنى التحتية للإنترنت والأجهزة التي يمكن من خلالها الوصول للدروس، مثل أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية. أثرت الفوارق الاجتماعية والاقتصادية بين الطلاب على قدرتهم على حضور الدروس الأونلاين، وهكذا قد تم انتهاك حقهم في التعليم وتكافؤ الفرص، وهي الحقوق التي تنعكس في "قانون التعليم الإلزامي". بالإضافة إلى ذلك، في بعض المجتمعات في القدس الحريدية، من غير المقبول استخدام الإنترنت، مما قد ترك الطلاب دون إمكانية التعلم عن بعد. تقدم المقالات حول هذا الموضوع أمثلة من كل أنحاء المدينة للمشاكل والفجوات الاجتماعية التي قد نشأت في أعقاب الانتقال إلى التعلم عن بعد، ويمكن استخدامها لكتابة مهمة تطبيقية حول هذا الموضوع. يمكن التركيز على قطاع معين أو بدلاً من ذلك إعطاء أمثلة من قطاعات مختلفة.

لا توجد منشورات بهذه اللغة حتى الآن
انتظرونا...
bottom of page